[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] جانب من صلاة الجنازة.. والأمن فى حالة تأهب تام
صلاة جنائزية مهيبة شارك فيها أكثر من 3
آلاف مواطن من الإسكندرية على روح ضحية التعذيب الشاب خالد محمد سعيد،
ورغم الحصار الأمنى الشديد الذى فرضته قوات الأمن المركزى حول مسجد سيدى
جابر- الذى أقيمت به شعائر الصلاة- إلا أن المئات من المواطنين المتعاطفين
مع الشاب القتيل تشجعوا وشاركوا فى الصلاة، والمظاهرة التى تلتها أمام
ساحة المسجد بشارع بورسعيد، لتصبح واحدة من أضخم المظاهرات التى شهدتها
الإسكندرية خلال السنوات الماضية.
الصلاة والمظاهرة حظيتا بمشاركة شعبية واسعة، ومشاركة ضئيلة من جانب
النشطاء السياسيين المنتمين لعدد من الحركات والأحزاب السياسية، ورغم
الكردون الأمنى الذى أحاط بالمظاهرة إلا أن رجال الشرطة تجنبوا الصدام مع
الأهالى الغاضبين، لتمر المظاهرة بسلام رغم استمرارها لأكثر من ساعتين.
ودي صور من الجنازة
.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وده مقال في مجلة نيويورك تايمز الامريكية بعنوان
ضحية تعذيب الاسكندرية الوجة القبيح للطوارئ
انتقدت صحيفة نيويورك تايمز، فى تقرير للأسوشتيتد برس، ما تعرض له الشاب خالد سعيد، ضحية التعذيب بالإسكندرية، على يد أفراد الشرطة.
ونقلت عن أسرة الفقيد اتهامهم للشرطة بتعذيب نجلهم حتى الموت بعد نشر
لقطات فيديو على الإنترنت يظهر فيه ضباط الشرطة وهم يتقاسمون غنيمة من
المخدرات.
أكد تقرير الوكالة أن جماعات المعارضة باختلافها حشدت صفوفها للتنديد
بالتعذيب الذى تنكره الشرطة برغم انتشار بعض الصور للمجنى عليه تؤكد تعرضه
لتعذيب، فالنشطاء يرون أنه أصدق مثال على الانتهاكات الواسعة التى ساعد فى
تفشيها قانون الطوارئ المطبق منذ ثلاثة عقود، والمستخدم من قبل النظام
كأداة أساسية للقمع.
وانتشرت صور خالد، الذى يبلغ من العمر 28 عاما، على المواقع الاجتماعية حيث وصفه النشطاء بـ"شهيد قانون الطوارئ".
وقال مسئول فى الشرطة، لم يكشف عن هويته لأنه غير مسموح له بالتحدث
إلى وسائل الإعلام، إن سبب مصرع سعيد غير معلوم ويتم التحقيق فيه.
وقالت منظمة العفو الدولية إن الشرطة أبلغت أسرة الفقيد فى بداية الأمر
أنه ابتلع كمية من الحشيش عندما اقتربت منه رجال الشرطة، مما أدى إلى
مقتله بجرعة زائدة، ومن المرتقب نشر نتائج التشريح اليوم السبت.
ونقلت الأسوشيتيد برس عن أحمد سعيد، شقيق المجنى عليه، قوله أثناء حوار
أجرته معه عبر الهاتف "هذا كان انتقاما" منه لأنه فضح رجال الشرطة على
الإنترنت.
وأشار التقرير من ناحية أخرى إلى أن أحمد وأقاربه ومحامى الأسرة أكدوا أن
رجلين من الشرطة واجهوا خالد عندما كان جالسا فى أحد مقاهى الإنترنت
بالإسكندرية يوم الأحد الماضى وتشاجروا معه، وبعد ذلك ضربوا رأسه بالحائط
وجروه خارج المقهى وضربوا رأسه مجددا بباب معدنى واستمروا بتعذيبه حتى
بعدما لفظ أنفاسه الأخيرة، حسبما أكد شقيقه.
وأكدت منظمة العفو الدولية، فى بيان لها، أن هذه "الصور الصادمة.. نادرة
وتسلط الضوء على استخدام القوة الوحشية المعتاد من قبل قوات الأمن، الذى
يعملون فى مناخ يسوده الإفلات من العقاب، وعدم طرح أى تساؤلات".
وأشار التقرير إلى أن الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة
الدولية للطاقة الذرية، طالب على صفحته الخاصة بموقع "تويتر"، بمحاسبة
المسئولين عن مقتل الشاب السكندرى خالد سعيد على يد رجال الشرطة بعد
تعذيبه، موضحا أن مقتل "خالد مسئولية كل مصرى".
كانت نيابة سيدى جابر بالإسكندرية قد أخلت سبيل الشرطيين المتهمين بقتل
سعيد، واستندت النيابة إلى تقرير الطب الشرعى الذى أرجع سبب الوفاة إلى
الاختناق نتيجة امتلاء القصبة الهوائية بلفافةـ أشار الضباط المتهمون خلال
التحقيقات إلى أن المجنى عليه ابتلعهاـ وهى عبارة عن ورقة مفضضة بداخلها
كيس من البلاستيك يحوى نباتاً جافاً يشبه البانجو، تم استخراجها والتحفظ
عليها وإرسالها للمعمل الجنائى لفحصها.
وده مقال في جريدة الشروق بعنوان
الفو الدولية تطالب مصر بسرعة التحقيق في مقتل (شهيد الطوارئ)
دانت منظمة العفو الدولية اليوم السبت، مقتل الشاب المصري خالد محمد سعيد
(28 سنة) في الإسكندرية على يد عناصر من الشرطة يوم الأحد الماضي، مطالبة
الحكومة المصرية بسرعة إجراء تحقيق شامل ومستقل حول حقيقة الحادث البشع،
حسب ما وصفته المنظمة الحقوقية.
وذكرت المنظمة في بيان لها أن
الصور الصادمة لجسد خالد ووجهه الذي أصبح مشوه المعالم بسبب الضرب علنا
على أيدي الشرطة، انتشرت بصورة غير مسبوقة على الإنترنت، وهي دليل على مدى
بشاعة الانتهاكات التي يتعرض لها المصريون على أيدي الشرطة.
وانتقدت
المنظمة التناقض الحاد بين صورة مصر التي يروج لها المسئولون المصريون في
مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وبين الحقيقة على أرض الواقع.
واعتبرت
المنظمة أن صور خالد بعد تعرضه للضرب المبرح الذي أدى إلى مقتله دليل حي
وصادم على استخدام أفراد الشرطة في مصر القوة والعنف والتعذيب في التعامل
مع المواطنين بشكل مستمر، كما أن عناصر الشرطة يتوقعون دائما الإفلات من
العقاب دون مسائلة.
وأشارت المنظمة إلى أن وقائع ما حدث تحديدا
مازالت قيد التحقيق، لكن المؤكد أن خالد سعيد تعرض للضرب الشديد على يد
مخبرين بملابس غير رسمية أثناء وجوده في أحد مقاهي الإنترنت في
الإسكندرية، وتم الإبلاغ عن أنهما اقتادا خالد خارج المقهى وضربوه حتى
الموت.
وطبقا لمركز النديم لضحايا العنف، تم إبلاغ أقارب خالد سعيد
بموته، لكن السلطات منعتهم من رؤية جثمانه وقتها، وتم اقتيادهم إلى قسم
شرطة سيدي جابر حيث أخبرهم الضباط هناك أن خالد ابتلع لفافة من المخدرات
فور وصول عناصر الشرطة إلى مقهى الإنترنت، ومات بسبب جرعة زائدة من المخدر.
وشددت
منظمة العفو الدولية على ضرورة إجراء تحقيق بمعايير دولية حاسم وسريع في
الواقعة، ومراعاة شروط الأمم المتحدة التي تقضي بمنع وتقصي عمليات الإعدام
خارج إطار القانون والإعدام التعسفي والإعدام دون محاكمة.
ونددت
المنظمة بقانون الطوارئ المعمول به في مصر منذ 29 عاما والذي يؤدي إلى
انتهاكات عديدة يرتكبها الأمن بحق المواطنين المصريين، وغالبا ما يفلت
المسئولون من العقاب.
وحذرت في الوقت نفسه من أن أي تقاعس عن
التحقيق في الواقعة سيعطي الدليل القاطع على أن هذه الانتهاكات ستستمر،
لكن عيون العالم مفتوحة للغاية بشأن ما يحدث في مصر، وهي تنتظر من السلطات
تحقيقا شاملا وموسعا، كما تحذر من تبرئة المتهمين.
وده بسراحة مقال او خبر احزنني جدااا جدااا وحسسني ان البلد خربت ومفيش حاجة اسمها قانون
وده المقال
أخلت نيابة سيدى جابر بالإسكندرية سبيل الشرطيين المتهمين بقتل الشاب خالد سعيد (28 سنة) من سراياها.
كشفت تحقيقات النيابة، أنه أثناء مرور قوة من وحدة مباحث سيدى جابر
بالإسكندرية لمتابعة الحالة الأمنية، شاهدت كلاً من خالد محمد سعيد
"المتوفى" سابق اتهامه فى 4 قضايا سرقة وحيازة سلاح أبيض وتعرض لأنثى
بالطريق العام وهروب من الخدمة العسكرية ومطلوب ضبطه فى حكمين بالحبس
شهراً فى قضيتى حيازة سلاح أبيض وسرقة، وموظف بشركة بترول (26 سنة) سابق
اتهامه فى إيصالات أمانة ومشهور عنهما الاتجار فى المواد المخدرة، وبحوزة
الأول لفافة يشتبه أن يكون بها مادة مخدرة، وعند محاولة استيقافه فر
هارباً، إلا أن شرطيين تمكنا من ضبطه وحاولا تحريز اللفافة التى معه، لكنه
ابتلعها ليصاب بحالة إعياء شديدة نقلاه على إثرها بمساعدة بعض الأهالى
للمستشفى الجامعى بسيارة إسعاف، إلا أنه كان فارق الحياة، وسؤال الموظف
وشهود العيان أكدوا مضمون ما سبق، لتقرر النيابة إخلاء سبيل الشرطيين من
سرايا النيابة.
وبمناقشة الطب الشرعى أرجع سبب الوفاة لإسفكسيا الخنق نتيجة امتداد القصبة
الهوائية باللفافة التى ابتلعها الضحية، وهى عبارة عن ورقة مفضضة بداخلها
كيس من البلاستيك يحوى نباتاً جافاً يشبه البانجو، تم استخراجها والتحفظ
عليها وإرسالها للمعمل الجنائى لفحصها.
وبعد كل ده وكل المقالات دول روابط فيديوهات خاصة بتلك الجريمة لتوضيح الحقائق
وده فيديو صاحب السيبر يوكد وفاة خالد علي يد رجال المباحث
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وده فيديو يوضح صفحة خالد علي اليفيس بوك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وده فيديو لجنازة الشهيد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
واخيرا فيديو الخاص الذي قيل انه سبب قتل خالد علي يد رجال المباحث
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
واخيرا وليس اخرا اطرح استفسار بسيط بعد كل ما قيل وبعد الفيديوهات احب اعرف راي كل واحد يقرا لالموضوع
وهو لو مكان اهل الشهيد هيعمل ايه
وانا عن نفسي هروح اطوع مع بن لادن لقتل كل شرطي مصري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] .