المتحف المصري
نبذه عن المتحف المصرى
انشئت
مصلحة الآثار المصرية في 15/8/1835 وأقيم أول متحف لحفظ الآثار المصرية في
القاهرة فى مبنى صغير في حديقة الأزبكية ثم نقلت الآثار إلى قلعة صلاح
الدين ، ثم أهداها الخديو عباس إلى ولي عهد النمسا عام 1855.
وفي
عام 1858 أقام "ماريبت" وكان مديرا لمصلحة الآثار متحفا أخر صغيرا على
شاطيء النيل في بولاق ثم نقلت الآثار مرة أخرى إلى الجيزة عام 1891.
تكوين المتحف :.
يتكون من طابقين رئيسيين وروعي في اتصال القاعات سهولة المرور ويوجد بالمتحف حاليا حوالي : 160ألف أثر
من العصور المختلفة . ويعرض في الطابق السفلي الآثار الحجرية الكبيرة حيث توجد مرتبة ترتيبا تاريخيا بدءا
بالمدخل ويسارا حسب اتجاه عقارب الساعة ونجد هناك بعضا من آثار عصر ما قبل الأسرات والأسرات المبكرة
وأثار عصر الدولة القديمة والدولة الوسطى والدولة الحديثة والعصر المتأخر ثم العصر اليوناني الروماني .
أما الطابق العلوي فتعرض فيه مجموعات نوعية من تماثيل المعبودات والمخطوطات والمومياوات الملكية
والتوابيت الخشبية والحلي ومجموعات متكاملة من مقبرة واحدة مثل آثار توت عنخ آمون وأثار يوسويا وثويا
وآثار تانيس وآثار وادي الملوك وآثار مقبرة سنجم وآثار مقبرة ماجر برى .. وتوجد بالمتحف مكتبة كبيرة تضم
مؤلفات
الآثار والتاريخ والحضارات والديانات باللغات المختلفة ويوجد به أيضا قسم
للتصوير وبعض الخرائط تسهل على الزائر أن يتبع أرقام الآثار والقاعات
الموجودة في خرائط المتحف المرفقة بالدور العلوي .
العنوان :
القاهرة – ميدان التحرير – شارع سليم حسن
· التليفون
5794596 –5796948 – 5796974
أسعار الدخول :
للمصريين
جنيهان – للطلبة المصريين جنيه واحد وللطلبة الأجانب والمقيمين 10 جنيهات
– للمصريين في العطلات الرسمية 1 جنيه – للأجانب 20 جنيها .
قاعة المومياوات بالمتحف المصري للطلبة الأجانب والمقيمين 30 جنيها
قاعة المومياوات بالمتحف المصري للأجانب 40 جنيهاالمتحف
المصري بالقاهرة. يحتوي على أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة، وإن
نافسه المتحف البريطاني واللوفر ومتحف متروبوليتان (نيويورك). ويقبع
المتحف المصري بميدان التحرير بقلب القاهرة منذ عام 1906، يحتوي معرض
المتحف على 136 ألف أثر فرعوني، بالإضافة إلى مئات الآلاف من الآثار
الموجودة فينشأة وتأسيس المتحف بدأت قصة تأسيس المتحف مع الاهتمام العالمي الكبير بالآثار المصرية بعد فك رموز حجر رشيد علي يد العالم الفرنسي شامبليون. • وكانت النواة الأولي للمتحف ببيت صغير عند بركة الأزبكية القديمة حيث أمر محمد علي بتسجيل الآثار المصرية الثابتة ونقل الآثار القيمة لمتحف الأزبكية وذلك عام 1848م. • بعد وفاة محمد علي عادت سرقة الآثار مرة أخرى وسار خلفاءه علي نهج الإهداءات فتضاءلت مقتنيات المتحف. • وفي عام 1858م تم تعيين (مارييت) كأول مأمور (لإشغال العاديات) أي (ما يقابل حالياً رئيس مصلحة الآثار). وقد وجد أنه لابد من وجود إدارة ومتحف للآثار ولذلك قام باختيار منطقة بولاق لإنشاء متحف للآثار المصرية ونقل إليها الآثار التي عثر عليها أثناء حفائره (مثل آثار مقبرة إعح حتب). • وفي عام 1863م قام الخديوي إسماعيل بإقرار مشروع إنشاء متحف للآثار المصرية ولكن لم ينفذ المشروع وإنما اكتفي بإعطاء مارييت (عر بخانة) أمام دار الأنتيكخانة في بولاق ليوسع متحفه. • في عام 1878م حدث ارتفاع شديد في فيضان النيل مما تسبب في إغراق متحف بولاق وضياع بعض محتوياته. • في عام 1881م أعيد افتتاح المتحف وفي نفس العام توفي مارييت وخلفه (ماسبيرو) كمدير للآثار وللمتحف. • في عام 1891م وعندما تزايدت مجموعات متحف بولاق تم نقلها إلي سراي الجيزة. • وعندما جاء العالم (دي مورجان) كرئيس للمصلحة والمتحف قام بإعادة تنسيق هذه المجموعات في المتحف الجديد الذي عرف باسم متحف الجيزة. • وفي الفترة من 1897 – 1899م جاء لوريه كخليفة لدي مورجان. • ولكن عاد ماسبيرو مرة أخرى ليدير المصلحة والمتحف من عام 1899 – 1914م وفي عام 1902م قام بنقل الآثار إلي المبني الحالي للمتحف (في ميدان التحرير) وكان من أكثر مساعديه نشاطاً في فترة عمله الثانية العالم المصري أحمد باشا كمال والذي كان أول من تخصص في الآثار المصرية القديمة وعمل لسنوات طويلة بالمتحف. • أما أول مدير مصري للمتحف فكان هو (محمود حمزة) وتم تعيينه عام 1950م. • هذا وقد كان للمتحف دليل موجز من وضع ماسبيرو يرجع إلي عام 1883م إلا انه قام بعمل دليل كبير للمتحف الجديد ظل يطبع ويكرر من عام 1915م وحتى الآن (ولكن مع مجموعة من التعديلات). أهم مقتنيات المتحف:• يتكون المتحف من طابقين خصص الأرضي منها للآثار الثقيلة أما العلوي فقد خصص للآثار الخفيفة والمجموعات الكاملة (مثل مجموعة توت عنخ آمون). • ويضم المتحف عدد هائل من الآثار المصرية منذ عصور ما قبل التاريخ وحتي نهاية العصر الفرعوني بالإضافة إلي بعض الآثار اليونانية والرومانية. ونذكر علي سبيل المثال من مقتنيات المتحف:1- مجموعة من الأواني الفخارية (من عصور ما قبل التاريخ). 2- صلاية نعرمر (عصر التوحيد). 3- تمثال خع سخم (الأسرة 2). 4- تمثال زوسر (الأسرة 3). 5- تماثيل خوفو/خفرع/منكاورع (الأسرة 4). 6- تمثال كاعبر/تماثيل الخدم (الأسرة 5). 7- تمثال القزم سنب (الأسرة 6). 8- تمثال منتوحتب نب حبت رع (الأسرة 11). 9- تماثيل أمنمحات الأول/ الثاني/ الثالث (الأسرة 12). 10- تمثال الكا للملك حور (الأسرة 13). 11- تماثيل حتشبسوت/ تحتمس الثالث (الأسرة 18). 12- مجموعة توت عنخ آمون (الأسرة 18). 13- مجموعة كنوز تانيس.... إلخ.أقسام المتحفقسمت الآثار حسب أهميتها أو كمية توفرها كالقسم السادس والسابع، اما الترتيبات الثاني والثالث والرابع فكانت على أساس الترتيب الزمني وروعي ضم أهم الاثار في قسم والفترات الرئيسية الأخرى في قسم اخر، وعلى النحو التالي[1]:· القسم
الأول :اثار الملك توت عنخ امون وهي حصيلة اكتشاف مقبرة واحدة لفترة زمنية
واحدة بلغت الاثار فيها أكثر من 3500 قطعة اثرية من الذهب بالإضافة إلى
المومياوات. · القسم
الثاني : الدولة القديمة وهي إحدى الفترات المزدهرة في تاريخ مصر القديمة
وهي فترة بناء الاهرامات وفترة الملك خوفو وهي الفترة التي حكم فيها اربع
اسر حاكمة” من الثالثة ـ السادسة “. · القسم الثالث : الدولة الوسطى. · القسم الرابع :الدولة الحديثة وهي فترة الامبراطورية العظيمة فترة رمسيس الثاني وتوت عنخ امون ومرنبتاح واخناتون وتحتمس · القسم الخامس: من الاسرة” 21 إلى 30 “ اي وصولاً لدخول الاسكندر الأكبر إلى مصر. · القسم السادس: قسم البردي والعملة، والتي جمعت فيها فيها كل البرديات. · القسم السابع : قسم” الجعارين “. ويحتوي المتحف على 150 ألف قطعة بخلاف مئات الآلاف الأخرى من القطع الأثرية والموجودة بالمخازن .ويُعد المتحف المصري من أشهر المتاحف على مستوى العالم وأكثرها ثراءً ، لما يحتويه من عدد ضخم من الآثار المصرية على مر العصور، حيث يتيح للزائر أن يتعرف على تاريخ مصر القديمة عبر خمسين قرناً من الزمان.يوجد
فى بداية المتحف آثار الدولة القديمة و هو العصر الذى يبدأ من الأسرة
الثالثة وينتهى بانتهاء الأسرة السادسة. ومن آثار هذا العصر العظيمة
الأهرامات و"أبو الهول" و يجود بالمتحف من اثار هذا العصر تمثالاً للملك
"خفرع" وهو جالس وهذا التمثال مصنوع من المرمر وحوله أربعة رؤوس من الحجر
الجيري الملون لأربعة من الأقارب. كما يوجد لنفس العصر مجموعة جميلة من
التماثيل الصغيرة تمثل خدماً يزاولون الأعمال ومنها تماثيل لامرأة تطحن
الحبوب وبجوارها رجل آخر يقوم بعجن العجين اللازم لصناعة الجعة أو البيرة.
وفى الجانب الآخر رجل يشوى إوزة ورأسه غير موجود وبجانبه رجل واقف وعلى
كتفه كيس ويحمل فى يده اليمنى نعلى سيدة كما يوجد في هذا البهو عدة توابيت
من مختلف الأحجار أهمها التابوت رقم 44 وهو من الجرانيت وهو ل"خوفو عنخ"
الذى كان مشرفاً على المبانى الملكية كما توجد أيضاً الحجرة الجنائزية
التى أخذت رقم 48 وهى من مقبرة دشرى بـ"سقارة" وهى مثال بديع من فن الأسرة
السادسة و يوجد ايضا مجموعة من التماثيل منها تمثالاً رائعاً للملك "خفرع"
وهو مصنوع من حجر الديوريت الصلب جداً وخلف رأسه يوجد صقر نَشَر جناحيه
ليحمى الملك وهذا الطائر رمز للمعبود "حورس" وهو الجد الأعلى للملوك
القدماء فى معتقدات الفراعنة .
ومن اهم المقتنيات تمثال من خشب الجميز يُسمى بتمثال "شيخ البلد" .وهناك
تماثيل أخرى رائعة كتمثال الكاتب المصرى الذى يجلس القرفصاء وهو مصنوع من
الحجر الجيرى الملون و تمثال الأميرة"نفرت" وزوجها الأمير الملكى "رع حتب"
الذى كان رئيساً لكهنة "هليوبوليس"و بالنسبة للدولة الوسطى هناك تماثيل
الملك العظيم "سنوسرت الأول" وهو من الأسرة الثانية عشرة والتماثيل مصنوعة
من الحجر الجيرى وله ثلاثة تماثيل أخرى على الحائط تمثله على هيئة الإله
"أوزوريس".
ومن مقتنيات عصر الدولة الحديثة خصوصالأسرة الثامنة عشرة وهى من أعظم
الأسر فى تاريخ الفراعنة نجد فى المتحف المصري صورة الإلهة "حتحور" وكان
الفراعنة يصورونها على شكل بقرة ويرى الناظر الملك "أمنحتب الثانى" وهو
يرضع منها ويجد الزائر حجرة لها قبو بجوار هذا التمثال على جدارها يوجد
الملك العظيم "تحتمس الثالث" وهو يقدم القرابين للإله "آمون" الذى يجلس
على عرشه كما يوجد تمثالان صغيران يمثلان الملكة "حتشبسوت".
و من آثار الأسرة التاسعة عشرة تماثيل للملك "سيتى الأول" المؤسس الحقيقى
للأسرة وهناك تمثال لابنه "رمسيس الثانى" الملك المشهور بكثرة تماثيله
ومعابده وكذلك مجموعة تمثل الإلهين "حورس" و"ست" وهما يتوجان "رمسيس
الثالث" ومجموعة أخرى عبارة عن محراب من الحجر الرملى صنعها "رمسيس
الثانى" وهى مكونة من مسلتين ومذبح وأربعة قرود تعبد الشمس. كما توجد
تماثيل لحيوانات مقدسة.
و الملك "توت عنخ آمون" و الذي قد اُكتشفت مقبرته بـ"وادى الملوك" بالأقصر
سنة 1922 توجد مقتنياته بالمتحف المصرى فى الطابق العلوى ومن هذه
المتعلقات " جميع الحلى ومعظم التمائم وعقود الصدر والخواتم وكلها صُنعت
من الذهب والأحجار الكريمة و التى وجدت فى مقبرته و توجد فى القاعة رقم 4
كما ان أقراط الملك المحلاة بالجواهر الثمينة وأدوات الكتابة وصناديق
المرايا وغيرها موجودة بالمتحف كذلك يوجد أربعة توابيت صغيرة من الذهب
الخالص المطعم بالأحجار الكريمة كما يوجد التابوت الداخلى حيث تم وضع
المومياء الخاصة بـ"توت عنخ آمون" ومصُنع هذا من الذهب ووزنه 100 كجم ووضع
هذا التابوت داخل التابوت الخشبى الموجود والذى غُطى بقشرة من الذهب وعليه
زخارف مطعمة بعجينة الزجاج مختلفة الألوان وكان هذا التابوت داخل تابوتين
آخرين مازالا فى مقبرة "توت عنخ آمون" بالأقصر.
كما ان المتحف يوجد به القناع الذهبي الخاص بالملك "توت عنخ آمون" و هو
صورة بديعة ومتقنة للملك وهو من الذهب الخالص المطعم بعجيبة الزجاج كما
توجد أيضاً عربات حربية منها المصنوع من خشب مغطى بجص (جبس) مُذَهَّب
ومزين برسوم بارزة.ومن متعلقات الملك ايضا تماثيل المحبين ورقاع اللعب حيث
كان للفراعنة فى ذلك العصر لعبة تشبه الشطرنج الذى نلعبه هذه الأيام كما
توجد أيضاً تماثيل مذهبة وصناديق مغطاة بصفائح الذهب وكراسي منها كرسى
العرش المكسو بالذهب ومواطئ الأقدام والعصى والمراوح والأبواق الحربية
والأواني المرمية والسفن والسرر الخاصة بالنوم.
ومن آثار العصر المتأخر اثار الأسرة الـ20 والأسرة 22 ومنهم الملك "ششنق"
الذى غزا فلسطين وللأسف فإن الآثار الموجودة حتى الأسرة 24 قليلة جداً.أما
العصر المتأخر من الأسرة 25 وحتى الأسرة 30 فكان خليطاً من ملوك أثيوبيين
وآشوريين وينتهي تاريخ هذه الفترة بفتح "الإسكندر الأكبر" لمصر سنة 332
قبل الميلاد و تزخر القاعة 24 بالمتحف المصري بميدان التحرير بآثاراً
العصر المتأخر. وهناك قاعة تحتوى على آثار العصر الإغريقي الروماني بمصر
وهذا العصر يبدأ منذ فتح "الإسكندر الأكبر" لمصر حيث قام أحد القادة فى
جيشه واسمه "بطليموس الأول" بتأسيس دولة البطالمة فى مصر بعد وفاة
"الإسكندر الأكبر" وانتهت هذه الفترة ب "كليوباترا" آخر ملوك البطالمة
وأصبحت مصر تابعة بعدها لدولة الرومان والقاعة رقم 34 بها بعض التماثيل
لهذه الفترة. لكن أهم شىء هو نموذج الجبس لـ"حجر رشيد" الذي كُتِب بثلاث
لغات هى الهيروغليفية واليونانية والديموطيقية وذلك لقرار واحد وفى الردهة
49 آثار أخرى من العصر اليونانى الرومانى .
كما أنه بالمتحف آثاراً من العهد النوبى الذى يعاصر أواخر العصر الرومانى
وذلك فى القاعة رقم 44 حيث استقلت بعض الجهات فى بلاد النوبة وأهم شىء هنا
نموذجان لجوادين مطعمين بسروج رائعة ولجم من الفضة وعدد مزركشة كانت توضع
على الخيول القديمة التى كانت تقتل وتدفن مع صاحبها فى قبره يُعد المتحف
المصري من أقدم وأشهر متاحف الدنيا حيث أن به أكبر مجموعة من الآثار
المصرية المختلفة. وقد افتتح بعد عدة محاولات قام الفرنسي العظيم وعالم
الآثار المصرية "ماريت" بالعمل على افتتاح المتحف الحالى بميدان التحرير
والذى تم بناؤه لهذا الغرض وتم الاحتفال بافتتاحه رسمياً فى 15 نوفمبر
سنة1902
وقد احتفلت مصر مؤخرا بمرور مائة عام فى ديسمبر 2002 على انشاء المتحف
المصرى و شهد الحفل ضم قطع أثرية نادرة لاول مرة الى مقتنيات المتحف مثل
تمثال أمنمحات الثاني في الدولة الفرعونية الوسطى وتماثيل لشخصيات وقطع
أثرية فريدة و ايضا مائدة قربان من الالبستر وزيوت سبعة مقدسة بالاضافة
الى اكثر من 16 تمثالا تم اكتشافها عام 1963 لم يتم الاعلان عنها من قبل
وكذلك تمثال للكاتب المصرى الذي يحلم او يفكر فيما سوف يكتبه وذكر أن
من بين هذه المعروضات أيضا تابوتا ضخما من عصر الاسرة ال26 وصقرا لحورس
طوله متر فضلا عن طبق نادر من الذهب الخالص وعملات ذهبية نادرة من عصر
البطالمة ومجموعة من العملات الاوروبية وجدت في سفن نابليون الغارقة بخليج
أبوقير بالاسكندرية ومراكب جميلة مزركشة وصناديق لحفظ المجوهرات و30 قطعة
ذهبية للملك توت عنخ آمون لم يتم عرضها من قبل .
و يحظى المتحف المصري بأهمية خاصة باعتباره المتحف الاثري الوحيد الذي تم
بناؤه مبنى متحفي قبل مائة عام فى وقت كانت كل المتاحف عبارة عن فيلات
سكنية ثم تحولت الى متاحف. كما ان قيمته العالمية كبيرة لكونه المتحف
الوحيد في العالم الذي يضم أضخم مجموعة أثرية لأعظم اكتشافات وآثار العالم
وبخاصة تمثال توت عنخ آمون والموميات . أما
أكثر ما لفت نظر شبكة الأخبار العربية "محيط" داخل المتحف، فكانت كنوز
الملك الفرعوني "توت عنخ آمون"، وهو أحد ملوك الأسرة الثامنة عشرة، والتي
صُنعت أغلبيتها من الذهب بمنتهي الدقة والبراعة، وهو الأمر الذي يثير
إعجاب ودهشة كل من تقع عينه عليها. وهذا الملك، كما يرى أنيس منصور في كتابه على رقاب العباد : "هو أشهر
ملوك مصر الفرعونية مع أنه ليست له قيمة تاريخية. فقد حكم تسع سنوات وتوفى
في الثامنة عشرة من عمره، ولم يكن ضرس العقل قد ظهر في فمه بعد! ولكن شهرة
الملك توت عنخ آمون ترجع إلى مقبرته وتابوته ومخلفاته الرائعة التي
اكتشفها هوارد كارتر سنة 1922"
وقد تم اكتشاف مقبرته كاملة في "وادي الملوك" بالبر الغربي للأقصر، تلك المقبرة التي ضمت كنوزا أثرية ليس لها مثيل.وتم
إعداد، بعد وفاة الملك المفاجئة، أربعة مقاصير ضخمة من خشب وضع بعضها في
بعض وزخرفت حوائطها في الداخل والخارج بنصوص وصور من كتاب الموت.، احتوت
أصغر هذه المقاصير تابوتا مستطيلا من الكوارتزيت بغطاء من الجرانيت، في
قلبه وضعت ثلاث توابيت ذات أشكال آدمية بعضها داخل بعض، أصغرها من الذهب
الخالص، والذي احتوى على مومياء الملك وقناعه الذهبي مع الزخارف الخاصة
بالمومياءواحتوت الحجرة الخاصة بالتوابيت الثلاثة الخاصة بمومياء الملك، كما رصد موقع "محيط" على :- زوج من الصنادل المصنوع من الذهب وجد على قدمي مومياء الملك.-وجدت
العديد من القلائد المصنوعة من الذهب حول رقبة مصنوعة من صفائح الذهب
بعضها من الطراز التقليدي المعروف بـ "أ***" أي الواسع والعريض، وبعضها له
ثقل من الخلف لتوازن القلادة على الصدر.-صندوق مرآة من الخشب المذهب على شكل العلاقة الهيروغليفية "عنخ" التي تعني العمر الطويل أو المرآة.-أساور من الذهب المطعم بالزجاج.-اثنان من التوابيت الثلاثة التي وجدت بها مومياء الملك، وقد وضع كل منهم بداخل الآخر، أصغر هذه التوابيت من الذهب الخالص.-أما
أجمل ما في القاعة فكان قناع الملك وهو من الذهب المطروق، يزن "11 كيلو
جراما"، كان يغطي رأس موميائه لتتم عملية البعث حسب معتقدات المصريين
القدماء.
والملك هنا يرتدي غطاء الرأس الملكي المعروف باسم "النمس" واللحية
المستعارة. وعقد من ثلاثة أفرع وقلادة على الصدر بينما يعلو الجبهة العقاب
(ثعبان الكوبرا) الأذنان مثقوبان لتثبيت الحلق فيهما. كما وجد في القاعة أيضا أصابع من الذهب لليدين والقدمين كانت تستخدم
لحماية هذه الأعضاء من التلف وأيضا للمحافظة على الشكل الأصلي الذي يتأثر
بعملية التحنيط، وحيث أن الذهب كان تعبيرا عن جسد الآلهة فقد اهتم المصري
القديم بتغطية مومياوات ملوكهم بالذهب تعبيرا عن انتقالهم إلى عالم
الآلهة. بالإضافة إلى أقراط وخمسة تمائم من الذهب على شكل عقاب وجدت على
لفائف رقبة مومياء الملك. أما في ردهة توت عنخ آمون، وجدنا كرسي العرش، الذي يُعد من أروع
مقتنيات الملك الشاب، التي تميزت بروعة الألوان الحية الناطقة بالحياة
والتي ظ لت ثابتة حتى وقتنا هذا ولم تتأثر بمرور كل هذه السنين. صُنع هذا الكرسي من الخشب المغشي بالذهب والفضة، والمزخرف بأحجار شبه كريمة والزجاج الملون. ومن
الرسم الموجود عليه تظهر الملكة على ظهر الكرسي، وهي تدهن الملك بالعطر،
وقد طُعمت أجسام الملك والملكة بالزجاج الملون، وغُطت الأجسام بالفضة. كما زُود العرش بمسند للأقدام من الخشب، محفور عليه صور رمزية لأعداء
مصر الشماليين والجنوبيين، وهم مربوطين وممددين على الأرض في إذلال. وما أثار إعجاب شبكة الأخبار العربية "محيط" أثناء جولتها بالمتحف،
أيضا حجرة "الصياغة في مصر القديمة"، وهي تحوي مجموعة كبيرة من المجوهرات،
التي تميزت بعصرية وحداثة وذوق راق سبق عصره بآلاف السنين، فهي لم تختلف
كثيرا عما ينتجه المصممين الآن، بل أنها تتفوق عليها في أكثر الأحيان.ومن أمثلة هذه الكنوز: هذا السوار، الذي عُثر عليه داخل تابوت الملكة آحوتب، وكان قد قدمه لها ابنها أحمس الأول كهدية. وصُنع من ثلاثين صفاً من خرزات الذهب والأحجار شبه الكريمة وصُفت
معطية شكل مثلثات ومربعات. أما مشبك السوار فتم صنعه من صفيحتين من الذهب
تنزلقان في بعضهما البعض لتقفل السوار جيداً.وأيضا هذا السوار وُجد بتابوت نفس الملكة، وهو أيضا هدية من ابنها الملك أحمس الأول، إذ ورد اسمه على المشبك الذهبي. ويتكون السوار من ثلاثين صفا من خرزات الذهب، وأحجار شبه كريمة،
يتعاقب بعضها مع بعض في نظام مقصود، لتأليف مثلثات ومربعات. أما اسم أحمس
فقد صُنع بالذهب.وهذا الشكل الجديد للسوار وهو عبارة عن نصفي دائرة، كان أيضا للملكة أحوتب، صُنع من الذهب واللازورد.
أما هذه الأساور الأربعة وُجدت في مقبرة الملك جر، أحد ملوك الأسرة الأولى
بأبيدوس. وكانت مربوطة فوق ساعد إمرأة، قد تكون زوجة الملك جر.وهذا
إبزيم لقطعة من حلي، يشكل اسم الملك توت عنخ آمون. وأهم قطعة به الجعران،
الذي صنع من اللازورد، وحددت تفاصيل الخطوط لشكل الجعران بالذهب. وبين
الرجلين الأماميتين، كما يظهر بالصورة، قرص شمس الشروق وقد صنع من العقيق
في إطار من الذهب أيضا. يُعد هذا السوار الثقيل الأروع بين مجموعة من الأساور، أكتمل عددها اثنين وعشرين سوارا، وجدت على ذراع بسوسنس الأول. نُقش هذا السوار، ذو الطراز الفريد، من الداخل والخارج باسم الملك وألقابه، وهو مرصع بأحجار شبه كريمة "عقيق أحمر".أما
هذه الأساور فوُجدت بجانب ركبتي مومياء الملك بسوسنس الأول. ويُشكل كل
سوار من أربعة أجزاء رئيسية من الذهب، واللازورد بشكل تبادلي، بينهم أربع
شرائح أخرى مستطيلة من الذهب. هذه التميمة كانت للقائد ون - جباو – إن، وهي عبارة عن تمثال واقف لإيزيس، واضعة على رأسها قرص الشمس. وكما يظهر من شكل التميمة، سمك السلسلة وتصميمها المعقد، مما يدل على مدى التقدم الذي أحرزه المصري في هذا المجال.أما هذه القلادة الرائعة فكانت ترتديها الملكة مريريت، بنت الملك سنوسرت الثالث، وهي من الذهب والفيروز واللازورد.بينما
هذه الصدرية فكانت تخص الملك امن-ام-ايبت، وهى مزينة بقرص الشمس، رمز
الحماية، وأسفله يجلس الملك واضعا فوق رأسه التاج الأبيض وأمامه رجل آخر
بذيل ثور ويمسك بمبخرة.اهم القطع الاثريه فى المتحف :صلاية الملك نعرمر:
تخلد هذه الصلاية ذكرى انتصارات الملك نعرمر، الذي جاء من الجنوب لغزو الدلتا حوالي عام ثلاثة آلاف قبل الميلاد.
وهي أهم الدلائل على أن قيام أول دولة ذات كيان سياسي متحد في تاريخ
الإنسان، قد حدث في مصر، وذلك بتخليد هذه الصلاية، لذكرى انتصارات الملك
نعرمر، إذ يعلو صفحتي ذلك الأثر، اسم الملك نعرمر، منقوشا داخل السرخ، حيث
كتب الاسم الملكي هنا بعلامتين هيروغليفيتين، سمكة القرموط، وتنطق نعر،
والأزميل مر. ويحيط بالسرخ رأسا امرأتين، كل منهما بأذني بقرة، وقرنيها
تمثيلا للربة حتحور.
على وجه الصلاية يصور الجزء العلوي الملك بقامته المديدة، وبتاج الصعيد
الأبيض، وهو يقمع عدوا خائرا من الشمال، ومن وراء الملك حامل نعليه.
كما يرى حورس، الصقر رب الصعيد، قائما على حزمة من بردي، ويقتاد أسيرا شماليا.
أما الجزء السفلي، فيصور عدوين شماليين آخرين يلوذان بالفرار من الملك،
ومن فوق رأسيهما علامات هيروغليفية، لعلها أسماؤهما أو أسماء مدائنهما.
أما عن الوجه الآخر، فتحتل الجزء الأعلى صورة الملك بالتاج الأحمر لمصر
السفلي، ومن ورائه حامل نعليه، ثم شخوص خمسة، لعل طليعتهم وأقربهم إلى
الملك وزيره، أما الأربعة الآخرون، فلعلهم حملة ألوية الأقاليم المصرية.
ثم يلي ذلك منظر يصور جثثا لعشرة رجال مقطعة رءوسهم.
وفي المساحة الوسطى، رجلان يشدان لجامي حيوانين خرافيين، ذوي عنقين مفرطين
في الطول، يمثلان أهالي الشمال والجنوب، تحت سيطرة الملك ورجاله.
أما المساحة السفلي، فيلحظ فيها ثور يرمز للملك، مهاجما بقرنيه أسوار مدينة شماليةاما ثانى القطع هى قطعه اثريه لملك يدعى " خع سخم":
وهو ملك من ملوك الاسرة الثانيه
وهو تم تصويرة فى التمثال وهو جالسا على عرش ذو مسند قصير، ومرتديا تاجاً
أبيض و عباءة تتناسب مع احتفالية حب سد. وترتكز اليد اليسرى للملك على
اسفل الصدر واليد اليمنى على الفخذ.
وكان في الأصل يحمل في يده رمز الملكية، والذي فقد الآن، واسم الملك
الحورى محفور أمام أقدامه. أما صور الأعداء فتبدو في أوضاع مختلفة منقوشة
علي جوانب قاعدة كرسى العرش. كما صور أيضاً عدد الأعداءوهو يوجدفى المتحف
المصرى بجوار تمثال الملك زوسر مؤسس الاسرة الثالثه وصاحب الهرم المدرج فى
صقارةاشهر
ملك فى الاسرة الثالثه وكمان فى الدوله القديمه فقد اراد الملك زوسر ان
يقيم له مصطبه من اجل دفنه وبالفعل اوكل هذة المهمه لمهندسه الذى يدعى "
ايموحتب " الذى يعتبر اشهر مهندس فى التاريخ وسنتحدث عنه قريبا
اما بالنسبه للمصطبه فقد تحولت من مصطبه الى عدة مصاطب لانه راى ان هذة
المصطبه لا تليق بالملك لذلك قام بعمل العديد من المصااطب حتى وصل الى ست
مصاطب اخذت شكل الهرم المدرج الذى نراة فى منطقه سقارة
وكان بجوار الهرم سرداب كان به التمثال الذى يوجد الان فى المتحف المصرى للملك زوسر
التمثال :
فلو نظرت الى التمثال لوجدت انه من الحجر الجيرى والملك يرتدى عبائه
الاحتفال الدينى " حب سد " وكمان يرتدى باروكه الشعر " النمس " وذقن
مستعارة وكان فى هذا التمثال اول ظهور للشارب
الى جانب ذلك نجد ان الملك قد جلس على كرسى العرش ذو مسند قصير ونجدة يضم
يد ويبسط يد وهذا كنايه على استخدام الملك الشدة واللين فى الحكمللملك " منكاورع "
والملك منكاورع كان من ملوك الاسرة الرابعه " عصر بناة الاهرام" حيث شهد
هذا العصر تطور عظيما فى البناء وخاصه فى عهد خوفو وخفرع ثم منكاورع
اما منكاورع فقد تولى الحكم بعد خفرع حيث خكم مصر وشرع فى بناء هرمه فى منطقه الجيزة بجوار اهرام الاسرة الرابعه
واشه تماثيل لهذا الملك هو الذى يوجد فى المتحف المصرى وهو عبارة عن
تمثال جماعي ثلاثي يصور منكاورع مع سيدتين
المعبودة حتحور إلى يمينه، وتجسيد "ليينوبوليس"، الإقليم السابع عشر لمصر
العليا، إلى اليسار. ويرتدي منكاورع تاج مصر العليا ويضع لحية مستعارة.
كما يرتدي نقبة الشنديت القصيرة المضفرة ويمسك بمنديلين.
وترتدي السيدتان ثوبين ضيقين حابكين وشعراً مستعاراً ثلاثي الأقسام. وتمسك
كل واحدة منهما في إحدى يديها بعلامة "شن" رمز السلطة، بينما تحتضن الملك
باليد الأخرى.
وتضع حتحور تاجها المعتاد المكون من قرص الشمس بين قرنين، بينما وضعت السيدة الأخرى علامة لابن آوى الذي هو رمز إقليمها.
ويحمل نقش القاعدة تعريفا بأصحاب التماثيل الثلاثة، كما يسجل القرابين المختلفة المقدمة للملك من الإقليم
واذا دققنا فى هذا التمثال لوجدنا ان النحات المصرى او المصرى القديم قد
توصل الى التشريح للجمسم فقد اظهر انا بوضوح عضلات الجسم لهذا الملك وبرع
النحات ايضا ف اظهاربدقه ملامح الشكلراس الملك اوسر كاف مؤسس الاسرة الخامسه " كهنه الشمس"
عثر على رأس الملك أوسركاف هذا في معبد الشمس، الذي أنشأه الملك وكرسه لعبادة رع رب الشمس في أبو صير.
وقد جاء هذا الرأس الملكي، الذي يتخذ تاج الوجه البحري الأحمر مثالا رائعا على الأسلوب الذي ميز بداية عصر الأسرة الخامسة.
وكان قد نسب إلى الربة نيت حين كشف عنه، لولا ما لوحظ من شارب نحيل على الشفة العليا، بما يثبت نسبة الرأس إلى تمثال الملكىالقزم سنت
لعب الاقزام دورا كبيرا فى الدوله الفرعونيه فكان لهم اهميه فى القصر
الملكى من خلال الخدم ومنهم من برزفى مناصب وكان اشهر هؤلاء هو القزم سنب
وعائلته كان سنب قزما مصريا يشغل منصبا رفيعا. فقد كان رئيس أقزام القصر
أجمعين، ومكلفا بالعناية بالملابس الملكية.
وقد مثل سنب جالسا مع زوجته سنيتيتس، على مقعد مستطيل، وقد صور بشعر قصير
أسود، ونقبة قصيرة بيضاء، وقد استقرت يد زوجته اليمنى على كتف زوجها،
واليسرى على ذراعه اليسرى، في وضع ودي.
أما سنيتيتس، التي كانت تحمل ألقاب كاهنة حتحور ونيت، فذات بشرة ناصعة،
وتتخذ شعرا مستعارا أسود، يبلغ كتفيها، ورداء أبيضا طويلا. وقد أضاف
المثال على وجهها ابتسامة تعبر عن رضاء المرأة، وذلك بتصويرها مع زوجها
وأبنائها.
أما ابنهما وابنتهما، فقد مثلا قائمين أمام أبيهما في الموضع الذي كان يجب أن تشغله الساقان.
وبهذا التشكيل، بلغ الفنان المصري أقصى غاية النجاح، بتنسيق وحدة متوازنة من شخوص الأسرةرع حوتب ونفرت
وهما من الاسرة الرابعه
وكان لهم موقف غريب وذلك لان عيناهم تبدو حقيقييه لدرجه ان الرجل الذى قام
بفتح المقبرة كان بيدة مصباح والحجرة فى ظلام فسقط الضوء على العينان فظن
الرجل ان التمثالين بهم حياة او عيششين فترك المقبرة وفر هاربا
وهذا يدل عن قمه الابداع الذى وصل اليه الفراعنه فى ذلك الوقت
كان رع حوتب فيما يحتمل من أبناء سنفرو، وبالتالي فهو من أخوة الملك خوفو.
وكان يحمل ألقاب كبير كهان رع في هليوبوليس، وقائدا للجيش، ورئيسا
للإنشاءات.
ونراه هنا يرتدي نقبة قصيرة وله شارب أنيق، وتميمة على هيئة القلب حول عنقه.
أما الزوجة نفرت، فتحمل لقب "المعروفة لدى الملك". وقد بدت بشعر مستعار
يصل إلى الكتفين، محلى بإكليل زهري، على حين يرى شعرها الطبيعي من تحت
الشعر المستعار، كما تحلت بقلادة عريضة.
ويبدو كأن الرعب الذي أصاب أول من تطلع من العمال إلى التمثالين، إنما
يعزى إلى سطوع أشعة المشاعل على العيون المطعمة بألوانها الحية، مع صدق
تعبير الوجهين.
كما يتبين لنا التمييز في لون البشرة السمراء المحمرة، عند الرجل،
والبيضاء المصفرة عند المرأة، وكان ذلك تقليدا فنيا أتبع على مدى الحضارة
المصريةاسماء تماثيل المتحف المصرىالاسرة الثالثة والرابعة
تمثال الكاهن حتب دى اف
تمثال الملك زوسر
لوحات حسى رع
تمثال منكاورع والالهة حتحور وممثلة الاقليم
نقوش رع حتب
نقوش من مقبرة نفر ماعت وزوجته اتت
تمثال خفرع مع حورس
الروؤس البديلة
تمثال الملك سنفرو
آثار الملكة حتب حرس
تمثال الملك خوفو
تمثال رع حتب وزوجته نفرت
اوز ميدوم
الاسرة الخامسة والسادسة
تماثيل الخدم
تمثال الملك تتى
رأس أوسر كاف بملامح طبيعية
رأس أوسر كاف بملامح هيروغليفية
تمثال رع نفر بهيئة طبيعية
صوور[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]